جراهام هانكوك.. روبرت بوفال … كريستوفر دان.. جون أنتونى ويست.. روبرت شوك.. يوسف اويان.. براين فوستر.. ومجموعة باحثين غير تقليديين هم جزء من التيار الحداثي الذي ظهر في آخر 30 عام.. ويقدم أدلة وبراهين فلكية وجيولوجية وعلمية منشورة في عدة كتب تُثبت أن هناك حلقة هامة مفقودة من تاريخ الحضارة المصرية ترجع إلى 10 – 12 ألف سنة قبل الميلاد ويدل على ذلك الإعجاز الهندسي للأهرامات والمسلات وأساطين المعابد وصناديق سقارة والتماثيل الجرانيتية الضخمة.
وأدلة عديدة أنها حضارة وصلت لقياس الميكرون واكتشفت الكهرباء وصنعت الإنارة وآلات نحت ثلاثية الأبعاد وولدت الطاقة عن طريق الهيدروجين ووصلت لتقدم مذهل لم نفهم 5% منه حتى الآن وأن تلك الحضارة انتهت فجأة بكارثة.
مجموعة تخاطب العقل وتسير عكس التيار.. وتتحمل هجوم علماء المصريات الكلاسيكيين بصبر وثبات.. وغير مُرحب بها في المحافل الأثرية الرسمية لأنها تهدم تاريخا مزيفا لحضارات العالم القديم
لا يوجد ما يجمعهم إلا حُب البحث وكشف الحقيقة
وقد استندت في تلك المدونة على كتبهم ومؤلفاتهم أضعها هنا بين أيديكم لمن شاء الرجوع إليها
بعض كتب الحضارة المفقودة .. متوفرة على النت وموقع أمازون ومواقع الكتب العالمية
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |